مؤسسة الأوقاف التغيير الجذري والدور الريادي مع سيدي محمد والبسير

اثنين, 01/14/2019 - 01:33

الحوادث- تحقيقا للحق الذي  تنتهجه مؤسسنة الحوادث الاعلامية  في نقلها للأخبار والموضعية التي دأبت عليها خلال مسيرتها في الحقل  الاإعلامي، مماجعل منها مصد ر ثقة لدى القارء  لتوخيها الدقة، فاننافي ادارةالمؤسسة نتبرأ مما كتبه أحد المحررين في موقع الحوادث عن مؤسسة الأوقاف و مديرها الحالي سيدي محمد ولد البشير بسبب مجانفته للحقيقة التي يشهد بها جميع من في المؤسسة  من طاقم الأدارة وعمالا من نزاهة و تفان وإخلاص هذا الرجل في العمل من أجل النهوض بالمؤسسة نحو الافضل، وهو ما تحقق رغم قصر المدة من تعيينه وحتى الآن، حيث عمل على تحسين وضعية العمال وتسديد التي كانت متاخرة لشهور، كما قضى على مسلك المفاضلة والتمييز الذي  كان ينتهجه غيره،واستخدم نمط التقدير والمكافأة لمن يستحق، وعكس ذلك لمن يستحق.

فقد شهدت المؤسسة منذ تم تعيين سيدي محمد ولد البشير على إدارتها تحسنا لوحظ من قبل الجميع على جميع المستويات الوجستية،والادارة والتسيير، غطى على الفساد الذي شهدته المؤسسة خلال فترة من سبقوه.

كما استعادت المؤسسة  ألقها من خلال استعادتها لدورها الذي عطله  إهمال من سبقوه بفضل الجهود الجبارة التي يبذلها المدير- سيدي محمد -حسب شهادة من أئمة المساجد، وشيوخ المحاظر.

وحتى تتخطى المؤسسة الحالة التي كانت تعيشها من فساد نظم المدير سيدي محمد ولد البشير مجموعة من الندوآت العلمية للتعريف بدور المؤسسة الذي كان غايبا عن أذهان المتهمين بالأوقاف،وتوزيع الكثير من المساعات يدخل في أطار الانشطة التعبوية والتشجيعية لدور المحاظر في القضاء على الأمية.