تيتم الأدب الموريتاني نظريا مرتين الأولى بعد وفاة المرحوم الدكتور جمال ولد الحسن والثانية منذ وفاة المرحوم الدكتور جمال ولد الحسن الذي أسس لمنهج جديد طابعه العام جمع شتات الأدب الموريتاني وتدوينه اعتمادا علي المناهج النقدية الحديثة و تكريسا لثقافة وطنية جامعة تدفع إلي تنمية مشترك ثقافي من خلال بناء الذات الوطنية .. وماكان الدكتور جمال ليتمكن من ذلك كله في ظرف وجيز لولا السعة المعرفية المكونة لخلفيته الثقافية المتعددة المشارب ..فهو موسوعي الثقافة ا