
جاء عزيز على ظهر دبابة إلى القصر عبر الانقلاب الذي دبره بالتآمر مع قادة من العسكريين يقودهم ابن عمه الراحل اعل ولد محمد فال الذي قاد المجلس الانتقالي سنتين إلا ثلاثة أشهر مهد فيها لانتخابات رئاسية رضي عن نتائجها الجميع وهي النتائج التي جاءت بالرجل المدني سيدي ولد الشيخ عبد الله إلى سدة الحكم.