
على الرغم من اكتمال أعمال ميناء إنجاكو منذ نحو عامين إلى ثلاثة أعوام، إلا أن الميناء لا يزال غير قابل للتشغيل، ما يعكس تحديات جمة مرتبطة بنقص البنية التحتية اللوجستية الحيوية. هذا الواقع أثار انتقادات محلية على رأسها عمدة بلدية إنجاكو، بيجل ولد هميد، الذي أشار إلى غياب ضروريات مثل المياه، الكهرباء، والطرق، واصفاً الوضع بـ«وصف القرية أمام الحصان» في إشارة إلى سوء التخطيط ونقص التنسيق في تنفيذ المشروع.










