في أحد الأحياء الشعبية المترامية الأطراف ب"ملح"، حيث تتداخل خيوط الفقر والجريمة، دارت أحداث قصة دامية بدأت ببذور العشق والغيرة، واختتمت بدم بارد. كان "أحمد" شاباً في مقتبل العمر، يعيش حياة صعبة، لكنه كان يتمتع بقلب طيب وحباً عميقاً لفتاة الحي، "سارة". كانت سارة فتاة جميلة وطموحة، تحلم بحياة أفضل، لكن ظروفها الصعبة أجبرتها على البقاء في الحي.