
أكدت جهات وطنية أن أي دعوات تسعى لإثارة النعرات العرقية أو الثقافية في موريتانيا، سواء تحت شعار "أمزغة" أو "أزنجة" أو محاولة زرع الفتنة بين المكونات الوطنية، لن تجد صدى لدى المواطنين، مشيرة إلى أن مثل هذه المواقف لا تعدو كونها "ضجيجًا عابرًا" يفتقد لأي تأثير فعلي.
وشددت على أن من يقف وراء هذه الطروحات إما أشخاص يبحثون عن مكاسب شخصية عبر صناعة "ترندات" زائفة، أو أطراف ذات أجندات خارجية تسعى للنيل من وحدة البلاد وهيبتها.