يبدو الرئيس الأميركي جو بايدن متّجها للإبقاء على التصنيف "الإرهابي" للحرس الثوري الإيراني، في حين تشترط الجمهورية الإسلامية شطب هذه المنظمة من قائمة العقوبات الأميركية للعودة إلى التقيّد التام بالاتفاق الدولي المبرم بين الدول الكبرى وطهران حول برنامجها النووي.