عرفت وكالة ADU اشكالا من الفساد خلال حقبة إدارة المدير السابق كان وراء الكثير من الظلم الذي مورس على الضعفاء في الأحياء الشعبية.حيث تم استغلال ظروف هؤلاء، وحال ضعفهم ورحلوا قسرا من اماكنهم التي تم بيعها للتجار لوقوعها في مناطق استراتيجية.
الظلم بترحيلهم قسرا الذي مورس في فترة المدير ولد مناه اسنسخته المديرة الحالية بسحب عشرات المناطق وترسيمها ساحات عمومية رغم انها مملوكة بالوثائق لمواطنين في الأحياء الشعبية ليتم بيعها لتجار عبر سماسرة الوكالة.
وعمدت مديرة الوكالة الى حرمان عشرات المواطنين من حق الحصول عل قطع ارضية رغم ان لديهم اوصال ترحيل ،بدعوى انهم لم يسجلوا اوصالهم في مهلة كانت الإدارة قد اعلنت عنها .
وظلم الوكالة لم يتوقف على حد معيين بسبب تغلغل السماسرة والمتنفذين الذين يوجهون الوكالة حسب رغباتهم،وحسب اهمية القطاع الموزع حيث تستبقى الوكالة على المناطق الاستراتيجية للمضاربة عليها في البوارص بين سمسارة متنفذين في الآدارة والتجار.
فمتى تنتبه السلطات العليا الى الفساد الذي ينخر الوكالة، والظلم الذي تمارسه على المواطن الضعيف، وتوقفها عند حدها..!؟