الحوادث- يعيش الداخل الموريتاني حركة هستيرية للحشد الجماهري والدعوة لمساندة ودعم الحزب الحاكم( إنصاف)يقود الحشد الجماهري مجموعة من الوزراء والنواب السابقين.
ويهدف الحسد والتظاهر الذي يقوده النواب والوزراء وضباط سامون متقاعدين من الجيش الى تعزيز وجود جزب الإنصاف،وتعميق الفر والثوب الجديد الذي يظهر فيه الحزب بعد تحوله من الاتحاد من تجل الجمهورية الى اسم ( انصاف)..غالبية المنظمين للحسد الءي تغص به الولايات خاصة الشر قية والجنوب الشرقية نواب ينون الترشح لمامورية ثتنية،اووزراء من شيعة محمد واد عبد العزيز.
ويبدو أن الحزب يعتمد في برنامجه في الترشح للانتخابات المستقبلية والمقررة خلال السنة ٢٠٢٣ على نتائج و الدعم والمساندة التي ينظمها هؤلاء.