
أكد رئيس حزب الرباط الوطني السعد ولد لوليد، إن القوات الأمنية ترابط أمام المقر الرئيسي لحزبه، وانها تمنع دخول الدواء إليه، رغم حاجته الملحة له.
وطالب ولد لوليد من خلال منشور على صفحته بالفيسبوك، من وصفهم بدعاة الحقوق والحريات في موريتانيا، من منظمات مدنية وشخصيات حقوقية، إلى التدخل فورا والاطلاع عن قرب على مايعيشه داخل مقر حزبه.
وكانت السلطات قد منعت الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من الذهاب الى روصو عاصمة ولاية الترارزة حيث كان ينوي تنظيم مهرجان شعبي هناك.
رفض السلطان ءهاب ولد عبد العزيز الى روصو جعل ولد عبد العزيز يحاول اثارة المواطنين في العاصمة نواكشوط وذلك من خلال الظهور في الشوارع من سيارته لتحية المواطنين في الشوارع وانصاروه يهتفون به.