الحوادث- تؤكد التصريحات المتباينة من مغاشبي الحزب الحاكم،والذين سيلعبون دورا كبيرا في اشعال نا المنافسة في الاستحقاقات المقبلة على المقاعد البرلمانية والبلدية.
وقد تقدم حسب معطيات اللجنة الوطنية للانتخابات مجموعة كبيرة من المنافسين على المقاعد البلدية والنيابة بعد ان رفض الحزب تنتزلهم،وانسجامهم مع خيار الحزب الذي كان رئيس الحزب دعا الى الزام به.
الاحزاب تلقفت المغاضبين من الحزب الحاكم وقدمتهم مرشحين عنها بين مقاعد البلدية والنيابية،فاتحين بذلك المجال امام منافسة قوية الغرض منها محاولة هزيمة الحازم الحاكم .
بعض الشخيات الوازنة بين القبائل ذات الشوكة والقوة الاجتماعية، رفعت شعار التحدي والمنافسة لهزيمة مرشحي الحزب في الدوائر التي رفضوا ترشيحهم فيها.