
قال وزير الدفاع حننه ولد سيدي إن اجتماع مجموعة دول الخمس بالساحل -الذي انطلق امس الاثنين بمقر الامانة العامة للمجموعة- سيضع اللمسات الأخيرة على الاستراتيجية الإقليمية الخاصة بالمجموعة لحماية المدنيين في منطقة الساحل، في ظل الصعوبات التي تواجه العمليات العسكرية للقوة المشتركة والجيوش الوطنية".
وأكد الوزير، خلال كلمته بمناسبة افتتاح ورشة العمل أن "الشرط الأول لتنفيذ المشاريع التنموية في المناطق الصعبة، هو استقرار السكان المعرضين لضغط الجماعات الإرهابية من خلال توفير الحماية اللازمة لهم".
وتأتي أعمال الورشة في سياق العمليات العسكرية للقوة المشتركة لمجموعة الخمس في الساحل