شهدت الفترة الأخيرة من حكم الرئيس محمد ولد عبد العزيز اهتمام قادة في الجيش بالمجال السياحي حيث قام بعضهم ببناء فنادق وشقق للسياحة على شاطئ المحيط ، وتقدر المبالغ التي أنفقت في هذه الفنادق بالبلايين ،و تعد هذه الفنادق التي يملكها هؤلاء القادة في الجيش من أهم الفنادق التي تعتمد عليها وزارة السياحة .
ولا تخضع هذه الفنادق للقوانين المطبقة بإجحاف على غيرها من الفنادق في موريتانيا من الضرائب والمتابعة الأمنية ، مما جعلها وكرا للفواحش والأعمال المشبوهة .