أقدم شاب على رهن منزل أسرته لتاجر في سوق الأثاث مقابل ثلاثة ملايين من الأوقية مصاريف رحلة للتنقيب عن الذهب، وفي غياب الشاب الذي تبين أنه قام بسرقة وثائق قطعة الأرض التي فيها منزل اسرته حين غفلة من أسرته التي كانت غائبة ، وعند عودة الأسرة وجدت المنزل مغلق،وأخبرها صاحب الحانوت الذي كان يحفظ لهم المفاتيح أن ابنهم رهن المنزل رجل أعمال، وأن رجل الأعمال غير قفله .
وأثار موضوع الرهن غضب والد الأسرة – مالك المنزل – وذهب يبحث عن رجل الأعمال الذي اطلع والد الأسرة على صك رهن بينه مع الشاب محرر ومثبت لدى مكتب للتوثيق .
واتضح من خلال التحقيق في الأوراق التي قدم الشاب للمكتب التوثيق أنها مزورة ،حيث قام الشاب بتغير اسم والده المثبت في الملكية إلى اسمه ليتطابق مع الاسم المثبت في بطاقة التعريف ، وحسب المصدر فإن رجل الأعمال سلم للمواطن مفتاح منزل وذهب في البحث عن الشاب الذي ذهب قبل أسبوع للتنقيب عن الذهب .