بعد طلاقها من والد أطفالها تمارس رئيسة حزب سياسي ومنظمة حقوقية وصحيفة إخبارية الحب مع الشبان في سن المراهقة ، وقد دفعت هذه الممارسة السيدة إلى الزواج بتسعة شبان في فترة أقل سنتين سبعة، ولآن تستدرج شابا ينحدر من أسرة غنية ،طرده أبوه من منزله لسوء أخلاقه ورفضه لمتابعة دراسته التي اختار عنها الذهاب مع الأشرار الذين قادوه للسجن .
وهذا الشاب يتمنع على السيدة التي دعته إلى منزلها قبل يومين وعرضت عليه الزواج بها ليرافقها إلى النعمة لتحضر زيارة الرئيس للنعمة ،وشرط الشاب على السيدة أن تشتري له سيارة خاصة وتوفر له مبلغ مالي ليقضي به حاجاته الخاصة ، وحسب المصدر فإن السيدة وافقت على شرط أن يكون أمر العصمة بيدها .