تعيش الساحة السياسيةحالة من الترقب في ازتظار ماستسفر عنه اللقاءات بين الأطراف فيالمعارضة والموالات حول المشاركة في احوارالمزمع تنظيمه من قبل الحكومة .
وكانت الأطراف في المعارضة قد اتهمت النظام في خرجات لهامتفرقة بالمماطلة وعدم الجديةفي عزمها للجلوس على طاولة الحوار .في الوقت الذي يحاول الرئيس من خلال الوزيرالملكف بموضوع الحوار ولد محمدلغظف التأكيد على صدق نيته في أجراءحوار يجمع كل الأطياف السياسية ومنظمات المجتمع المدني .
وحتى الأن ماتزال الصورة قاتمة الانتظار هوسيد الموقف .. المعارضة مستعجلة ؛ النظام يمني ويتعهد بقرب الوقت..؟