في مراسم رسمية تكريما له ولكل مقاتلي المقاومة الأجانب في فرنسا، وبحضور الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان، دخل الأربعاء المقاوم الشيوعي من أصول أرمنية ميساك مانوشيان "مقبرة العظماء" (البانتيون) في باريس برفقة زوجته ميليني سوكميان، وذلك بعد 80 عاما من إعدامه بالرصاص على يد النازيين في "مون فالريان" بالضاحية الباريسية. ويأتي التكريم في إطار سلسلة أنشطة تذكارية طويلة ستتواصل عام 2024 قبل الذكرى السنوية الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية.