تميزت الزيارة التي قام بها الرئيس محمد ولد عبد العزيز لولاية تكانت بمطالب قدمه وجهاء والولاية ، والأطر النافذين فيها للرئيس محمد ولد عبد العزيز للترشح لمأمورية ثالثة،وتأكيدهم على دعمهم له عليها، وحتى إن قدر له العمل بالترشح لمامورية رابعة وخامسة، وذلك من خلال مداخلاتهم عبر المنابر الاعلامية التي واكبت الحدث،هذه المرة وفي ولاية آدرار سبقت الشعارات المطالبة بتحليده في الحكم قدومه حيث تباينت الشعارت التي تم توزيعها على البنيات بالملتقيات الرسمية والكرق التي سيعبر من الرئيس بالشعارات المرفقة بصوره والتي يطالب فيها سكان آدرار بخلوده في الحكم,
وحسب ما تبين فإن أطر الولاية اجتمعوا مع اعلان الرئيس عن نيته في أن يكون أطار المكان الذي سيخلد فيه عيد الاستقلال وأجمعوا على أن يكون استقبالهم لولد عبد العزيز فريد من نوعه، وفوق ذلك صرف رجال أعمال الولاية الكثير من الأموال في سبيل ذلك.