الحوادث- كشف مصدر أمني للحوادث إن ابن المفوض الاقليمي ولد عبد العزيز الذي أحيل للتقاعد وهو مدير للأشخاص من بين خمسة عشر مفتش أنتقتها الإدارة العامة للأمن من أبناء مفوضي الشرطة وضباط الجيش، والذين من المقرر أن يتلوقا تدريبهم في الجزائر.
وقد أثار إلإنتقاء الذي قامت به مصلحة الاشخاص في الإدارة العامة للأمن من غير أن يسلك الطريق القانونية حفيزة بعض العناصر في الشرطة والذين كانوا قد شاركوا في المسابقة، ويعتبرون أن لديهم الحق في أن يكونوا من ضمن هذه المجموعة.
وكانت الإدارة العامة قد بعثت بمجموعة من الشرطة إلى الجزائر لتلقي بعض الدروس حول البحث في مسرح الجريمة، وقد انتقت الإدارة الذين استفادوا من هذه الدورة التكوينة من العاملين في مرءان المدرسة الوطنية للشرطة وعناصر ليس لديهم وجود في الميدان. وحسب المصدر فإن الذي استفاد من هذه الدورة التكوينة من أقسام الشرطة القضائي الذين كان من المفترض أن يستفدوا من الدورة لارتباط عملهم بالميدان فرد واحد، تم دمجه من خلال تدخله الشخصي.