الحوادث- ثمن رئيس الجمهورية الموريتانية محمد ولد عبد العزيز في لقاء خاص بمقربين منه الجهود التي قام بها وزير الخارجية الدكتور اسلك ولد إزيد بيه والتي تجسدت في توطيد علاقات كانت متخلخلة بين الجمهورية الموريتانية وبلدان جارة وصديقة للدولة الموريتانية كادت مشاكل العمالة المستوردة وتهريب غير شرعي للثروة الموريتانية بطرق غير شرعية تطغى عليالعلاقات سلبا بين البلدين بسببها، وعمله على تحسين علاقات أخرى بين موريتانيا وبلدان صديقة حاولت جهات إعلامية مأجورة أن تعبث بها وتلعب دور حمل النميمة لتشويه علاقة البلد بها٠
وأكدت مصادر مقربة من الرئيس في القصر أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز قدر تلك الجهود وما يبذله الوزير والدكتور اسلك ولد إزيد في إطار تسويغ الخطاب السياسي ومشروع الإصلاح الذي يرفعه الرئيس لتصحيح مسار الاقتصاد الوطني والتنمية الاجتماعية٠