عبر سكان سكان قرية عبدالله جير التابعة لبلدية الفرع عن تنديدهم لرفض لجنة الفرز والتنصيب المبعوثة من قبل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية تنصيب وحداتهم، ووصف سكان القرية عمل اللجنة بأنه عمل عنصري ، لا يمت للعمل الديمقراطي بصفة، وقال السكان في القرية إن وحداتهم كاملة وحاضرة، لكن رئيس اللجنة اعترض علي تنصيبها، ورفضهارفضا باتا٠٠ الامر الذي جعلهم يرفعون شكاواهم للهيئات العليا المشرفة على العملية السياسية في لتجديد الحز٠
وأكد سكان القريةأن ما عقده عليه رئيس اللجنة يريد من ورائه خدمة أشخاص مناهضين لهم في الولاية، يريدون أن يشككوا في ولائهم المطلق لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز وتمسكهم بالحزب الحاكم٠