الحوادث- ترتب السيدة الأولى حرم الرئيس الموريتاني تكيبر من خلال منسق مقرب منها اجتماعيا يدعى عبد الله ولد أحمد - نقيب نقابة خبراء العدل- لتنظيم وقفة نسائية يقدر أن تشارك فيها 10000 امرأة، وسيطا لبن المشاركات في هذه الوقفة التي قد تدوم لفترة من الوقت بتغيير الدستور الموريتاني حتى يتسنى للرئيس الموريتاني الحالي محمد ولد عبد العزيز زوج منظمة التظاهرة للترشح لمأمورية ثالثة.
السيدة الأولى تستخدم في سبيل نجاح هذه الوقفة المال حيث قررت تمويل كل امرأة تشارك في هذه الوقفة بمبلغ خمسمائة ألف أوقية قديمة على أساس أنها مساعدة في إطار عمل اجتماعي.