الحوادث- تشهد مفوضية الشرطة القائمة على تسهيل الحركة والأمن في النقطة الحدودية بالكم 55 مع الرئيسة السنية تحسنا ملحوظا في العمل، مما غير صورتها التي شوهها من سبقوها من خلال تثبيت شخص واحد في المداومة على عمل النقطة.
وهذه السياسة تغيرت مع السنية بحيث وزعت المداومة على قيادة الفرق التي تداوم على عمل النقطة بين أثنين من أعلى الرتب في الفرق للتناوب على عمل النقطة تحت اشرافها،ورعايتها.
كما قضت السنية على كل المسلكيات التي تخالف القوانين وتشوه صورة الشرطة في عيون الوافدين من الأجانب والمواطنين،والتي كانت مصدر ثراء على بعضهم.
رئيسة المفوضية حققت من خلال عملها في المركزية بنواذيبو جدارتها، وقدرتها على تحمل المسؤلية بأمانة،مما جعل الإدارة العامة توكل إليها قيادة مفوضية جذبت اهتمام الكثير من المفوضين، و وجهوا جميع جهودهم للحصول عليها.