الحوادث- طالب الدكتور أحمدو حمود ولد خيرات في كلمة له مصورةنشرت عبر التواصل الاجتماعي السلطات الموريتآنية باسم سكان تازيازت،والشامي وولاية نواذيبو الوقوف في وجه الخطرالذي تسببه شركات البحث عن الذهب التي من ضمنها تازيازت وشركة "كينز مايننغ"والذي يهدد حياة المواطن والحيوانات.
وقال المتحدث إنهم تقبلوا بمضاضة وجود الشؤكة كينروس تازيازت، بسبب الظروف التي تم إنشاؤها فيها، رغم الخطر الكبير الذي تسببه على حياة المواطن، والحيوانات في المنطقة،ولكنهم لن يقبلوا بأن تفرض عليهم شركة " كينز مايننغ" التي تستعمل المواد السامة القاتلة مثل سموم"اسيانيد، والزئبق"فقد تقدموا مع وجودها إلى السلطات المتمثلة في حاكم مقاطعة الشامي وعندما لامسوا تقصيره في التحرك لمساندتهم، تقدموا إلى بشكاياتهم إلى والي الوالي الذي أمر بتوقيف الشركة عن العمل، وعندما استأنفت العمل كفروا عليه الطلب وامربتوقيف عمل الشركة، لكنهم تفاجأ وا بالوالي يدفعهم عندما استأنفت الشركة العمل وعادوا إليه بأن الشركة لديها ترخيص للبحث عن المواد المعنية الصغيرة. في الوقت الذي تمارس فيه الشركة البحث بالمواد التي تستخدم في البحث العميق.
وقال المتحدث ولد خيرات إن الشركة تعمل في مناطق آلة بالسكان، كما أنها مناطق رعاية بامتياز الأمر الذي سيجعل حركة البحث المعدني سيشكل خطرا ليس على الإنسان فقط بل إلى البيئة بماسيتسبب في موت الكائنات التي تعيش في المنطقة.
وأضاف أن حظيرة الحيوانات التي تشكل حاضنة طبيعية هي اليوم في خطر كبير بسبب دفن المواد السامة التي تنتجها الشركات في محيطها.
كما أن الحفر التي تحفآها تازيازت على الشاطئ تأخذ تربتها لتصقل بها معدن الذهب،وتفرغ في هذه الحفر مواد مشبوه أن تكون فضلات السموم.
كما كرم أن عشرات الحيوانات من الإبل تموت بشكل دوري في المنطقة بسبب سربها المياه الملوثة بالمواد السامة، مما جعل السكان يهاجر ن على المنطقة نحو الشمال إلى حدود الصحراء هربا من الخطر الذي يهددهم.
وقال المتحدث في رسالة إلى الآن يس أنهم يطالبون بوقف نزيف الشركات التي تهدد حياتهم،وان الإدارة في الشامي مقصرة في التعامل مع المواطن به ابصدد.
هي الأخرى