الحوادث- تنتشر على الشاطئ الموريتاني مخلفات من المواد التي يخلفها التكرير والبحث عن النفط، والتي تعد خطيرة على الجال البيئي فتتسبب في نفوق الحيوأنا من الأسماك وانتفاء الأعشاب في البحر.
وتتحمل وزارة النفظ المسؤولية حول انتشار هذه النفايات التي تشكل اليوم بقعا سوداء في أماكن مختلفة من الشاطئ الموريتاني، كما تدفن في مناحي من الشط فتؤثر على الأرض.
وحسب مصادر مطلعة فإن وزارة النفط لها دور فعال في التغطية على انتشار مثل هذه النفايات المضرة على البيئة وعلى الأنسان، وأخفاء المعلومات حول دفنها،وتركها في البحر مقابل مبالغ تحصل عليها المصالح المعنية بمراقبة الخطر الذي يتسبب في البحث والتكرير من لدن الشركات الأجنبية في الوزارة وبعلم من الوزير.