الحوادث- عبر شيوخ قبائل وطرق صوفية في ولايات بالشرق الموريتاني من بوادر التهميش التي ظهرت مع نظام الرئيس محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني وذلك بتغيير نمط المخاصصة الذي كان متبعا في الحكومات بحيث كان رئيس الوزراء من نصيبهم لما يتمتعون به من نسبة انتخابية كبيرة كان لها الدور الكبير حسب زعمهم في نجاح الرئيس.
بعض المشائخ الصوفي عبروا عن احتاجهم ضد تقريب أحد المشائخ عليهم رغم أنه لم يكن من بين المعروفين على الميدان، فيما تم تهميش رجال لهم عمق صوفي عميق وتنتشر تلاميذ تهم في أرجاء البلد والبلدان المجاورة.
وحسب مصدر الحوادث فإن الرئيس ولد الغزواني ارسل في طلب بعض شيوخ القبائل الغاضبين حيث قرر الاجتماع بهم وشرح المخطط الذي يعتزم أن يسير عليه في تنظيم حكمه..