الحوادث- لم يكن عمد ونواب الترارزة هذ المرة في طليعة المؤيدين لغزواني بل جاءت مواقفهم في ذيل البيانات التي سق بالتعبير عنها عمد ولايتي الحوضين وثم عمد ولاية لعصابة.
تأخر موقف عمد ولاية الترارزة جاء متأخرا بعد الكثر من التردد، وذلك سبب موقف بيجل ول هميد الذي كان يرافق عزيز في زيارته لحزب. وشارك في الجتماع الذي نظمه بلجنة تسيير الحزب واتي كان من ضمنها وزير النفط الذى كان متحمسا لترشيح ولد عبد العزيز لرئاسة الحزب مثله مثل بيجل وسيدناعلي ول محمد خونه والذين يبدو انهم ابتلعوا الطعم بعد القرار الذي اتخذ من طرف غالبية نواب الحزب وال ذي قضوا فيه بابموت السياسي على عزيز بترسمهم الرئس محمد ولد الشيخ الغزواني الرمز واجعية للحزب.