واجه الشاب خطري رئيس مركز الإحصاء والوثائق المؤمنة بالرياضPK هجمة شرسة من منتقدين يقود هم إلى ذلك الحسد ومحاولة التشويه من صورة الشاب الناصعة الذي شهد له الكثير بالتفاني والإخلاص في العمل من الذين كانوا قد احتكوا به خلال إدارته لمركز الوثائق المؤمنة في الرياض وملخص هذه الشهادات في شهادة اثنين من هؤلاء أحدهما :
عبد الله أبو جوب الفاعل الحقوقي في منظلمة (ايرا) الذي كتب في حقه الشهادة التالية :
"..متأكد من عنصرية هذا النظام وزبونيته وتهميشه لأكبر شرائح هذا للمجتمع
لاكن هذا المدير عرفته في مركز الوثائق المؤمنة في الرياض
ولم أسجل عليه من سوء
عرفته حين كنت أتباع قضية جواز سفر هابي منت رباح التي كان ت قد طلبته قبل أن يتولي هو رئاسية المركز
فكان متعاون معنا كما لاحظت إنسيابية في عمله مع المواطنين
لذالك أحسست أنه علي أن أدلي بما أعرف هذا الشخص
وعن تعينه في العاصمة الفرسية فأقول له مبروك والصحة ومزيد من تألق
واليثبتك الله علي العمل الصالح
ولو علمت عنه غير هذا لذكر.."
كما كتب المدون يعقوب ولد المختار في حقه أيضا الشهادة التالية:
"..مهما يقال عن هذا الرجل فأنا احترمه كثير حث اني تعرفت عليه وهو في مركز الرياض وكان متواضعا ومثابر
ولكي اصحح للبعض فهو حوله الى نواذيبو وليس الى باريس.."
هذه الشهادات تثبت نفس ما ذهب إليه البعض من منتقديه الذين كتبوا ما كتبوهيداقع الحسد والغل.. فالشاب يستحق المكان الذي حصل عليه بفعل جهوده التي بذلهاو يبذلها عن دافع وطنية وضمير.
