قالت الحقوقية مكفولة في تدونة نشرتها في صفحتها على الفيس بعدم ورود نص قرآني يعاقب المثليين.وإن المثلية كانت موجودة وستظل في الطبيعة البشرية،وأنها موجودة في جميع الكائنات في الحيوانات والنباتات،وأن المثلية ليست مرضا،وإنما هي ميول جنسي أصبح بالإمكان المجاهرة به بالتعبير العلني عنه.في عالم تزدهر فيه العلوم وتنشط فيه حقوق الإنسان والجمعيات الحقوقية .ولا يحق للدولة التدخل في الميول الجنسية للأشخاص بسبب المواثيق الدولية الموقع عليها.