الحوادث- قالت مصادر مطلعة إن زيارة الرئيس الموريتاني للسعودية كانت زيارة ود وتبادل تأكيد صداقة ،وانها لم تثمر عن تبادل يذكر في مجال الاستثمار ،بحيث أن الرئيس لم يذكر عن مشاريع تم الاتفاق عليها بين البلدين،كما ان السعودية لم تكن سخية مع الرئيس مقرا نت بالكرم الذي استقالته به الإمارات والمبالغ الكبيرة التي أعلنت عن ضمها في مجال الاستثمار بموريتانيا.
ويبدو أن زيارة الرئيس ولد عبد العزيز للسعودية كانت تندرج في إطار لم يكشف عنه والغالي أن يكون محصورا حول مواضيع خاصة من ضمنها الإفراج عن السجين الموريتاني ولد بابنه الذي قالت بعض المصادر الإعلامية المحلية أنه أفرج عنه.