الحوادث - أفرجت اليوم الجمعة 13 من شهر مارس 2020 عن تحويل حزمة من سلك الوكلاء كان من ضمنهم الرقيب الأول ديدي ولد المبارك الذي عاد إلى مفوضية تفرغ زينه واحد بموجب القرار بعد فترة طويلة من الزمن عمل فيها رئيسا لفرقة البحث في مفوضية الشرطة القضائية.والتي تم تتحويله منها على أثر شجار عنيف والرقيب محمد ولد اعمر على باب وكر للدعارة تديره مغرببة.الأمر الذي أثار الكثير من اللغط حول الرقيب الأول و جعل الإدارة العامة تعزم على أبعاده عن نواكشوط إلى امبيكت لحواش.لكن التدخلات جعلت الإدارة العامة تكتفي بتحويله الى سرية لفظ النظام عمل فيها فترة قبل ان يحال إلى السرية الخاصة لأمن الإدارة العامة للأمن الوطني.
حاول الرقيب الأول من خلال التجمهر السياسي ان يظهر إلى صف التكتلات السياسية الداعمة لولد الغزواني في لبراكنة حيث التقط بعض المواقع صورا له يقف بمفرده إلى جانب شعار في الحملة.
وكان بعض المواقع قد تحدث عن الصراع العنيف الذي كان بينه والرقيب ولد اعمر والذي لم ينطفئ لهبه حتى الآن .. فهما رغم ما بينهما من دفعة واحدة واثنين من صناعة صانع شرطة البحث المرحوم الرقيب المعروف ب"700".محمد يسلم ولد حامدبنو.