بعد التصعيد الذي شهدته الساحة الليبية، خاصة إثر إعلان مصر، الداعمة لحفتر، استعدادها لخوض معارك بالخارج، في رد منها على حشد حكومة الوفاق، المدعومة من أنقرة، قواتها حول سرت، حصل تقارب روسي تركي بخصوص هذا الملف، أفضى إلى تشكيل مجموعة عمل تركية روسية، للدفع باتجاه وقف إطلاق النار، وتشجيع الفرقاء الليبيين على الحوار.
فرانس 24