استغرب الكثير من المهتمين بملفات النزاعات العقارية ومشاكل القطع الارضية، والمواطنون الذي ينتظرون تأهيل "الكرزة" ومنحهم حقهم في السكن، من اصحاب المظالم واصحاب البرص التي تسوق القطع الارضية
وحتى سماسة القطع الارضية وزبناية الوزارة الذين هم السبب اساسا في خلق الصراعات على القطع الارضية وخلق صدامات بين ملاكها من خلال تزوير الاوراق وتعدد الملكية، كلهم تفاجؤا وتساؤلوا عن سر اهتمام وزيرة الاسكان والاستصلاح الترابي لصراع أهل المال على اراضي وساحات الاحياء الراقية ذات القيمة الكبيرة ماديا في تفرغ زينه ..
وقال مواطنون، للحوادث، انه الاولى بالوزيرة في ها العهد الجديد واولى بالظام القائم ، أن توجه الززارة جهودها لحل مشاكل "الكزرات" والاحياء العشوائية واحياء الفقراء الذي يعانون من كثير من المشاكل، فعلاوة على مشاكلهم اليومية مع الما النادر وانقطاع الكهرباء ووعورة المسالك، ناك ايضا كزرات في واقع ماسواي ينتظر اهلها التاهيل ، ومن حق المواطنين فيها ان يحصلوا على قطعة ارضية للسكن الضروري
وهناك مشاكل وصدامات ونزاعات في الاحياء الشعبية في كل مكان تنتزر جهد الوزراة
وتساءل هؤلاء عن اصدار الوزيرة بلاغا يمنع احتلال الاراضي ويهدد بالردع القانوني ويكشف اهتمامها بالموضوع في اراضي وساحات تفرغ زين خصوصا
دون ان يشمل ذلك كل مشاكل الارض وحقوق الها وحق المواطن في تأهيل الاحياء العشوائية
تقرير .. سيدي ولد محمد فال