الحوادث- نفى سيدي أحمد ولد تابلنك أن يكون قد احتال أو نصب على المواطن الذي نشر الموقع خبرا يتعلق به،وقال إن موضوع الإحالة الذي استند عليه الخبر يتعلق بموضوع قطعة أرض كان قد اشتراها المواطن ولد أحمدو صو منه بالمبلغ المذكور140.000 أوقية جديدة، وعندما كشفا أن في أوراقها خلل سدد له المبلغ الذي كان قد أخذ منه ولم يبق منه غير القليل، وكما نفى أن يكون قد رفض المثول أمام الشرطة بدليل أنه مثل أمامها الى جانب المواطن الذي دفع له الجزء الكبير من المبلغ المتبقي من نقوده أمام رئيس الشرطة في المفوضية في عرفات رقم 4 يوم أمس الثلاثاء ، وما يتعلق بالرفض ، كان قد اتصل عليه وكيلا في المفوضية يدعى محمد علي مدعيا له أنه ضابط الشرطة القضائية،وقال له أن يحضر في الحال، ورفض الحضور لأنه كان قد اتصل عليه رئيس الشرطة واستجاب له .
ونفى سيدي أحمد تابلنك أن يكون مطالب من قبل أي مواطن أو متابع في أي قضية أمام العدالة أو في مخافر الشرطة، لكن حسب زعمه تحاول بعض الشبكات الفاسدة جره في قضايا لتشويه صورته الناصعة حسب زعمه .