بدت اصوات قيادات "تواصل" وحركة "الاخوان" في المعارضة والموالاة، متباينة ومتناقضة شيئا ما، في تقدير موقفها او مسؤولية الحزب وشبابه عن مانجب عن الاحتجاجات التي قادوها حسب ماهو متوفر من المصادر، زج بالشباب فيها وتسببت في اعمال تخريبية، فرغم ان الحزب اصدر بيانا يدين العمل وما حدث من تخريب للمرافق العمومية
فقد كتب النائب البرلماني عن "تواصل" العيد ولد محمدن يتحدث "عن جريمة مورست ضد الشباب"
فيما دون ابرز شخوص الاسلام السياسي جميل منصور مهاجما ما سماه "التقديرات الامنية المتخلفة "
فهلا يعترف الحزب بالمسؤولية كاملة ويزج بقيادته بدل اختلاق مظلومية للشباب الذين اعتدوا على المرافق العمومية،