
الحوادث- ما يزال موضوع ارتفاع أسعار المواد المستهلكة هو الحديث الذي يشغل المواطن في الأحياء الهشة، حيث يطغى على كل المشاكل التي تعاني منها هذه الطبقة، يطغى على التعليم، وعلى الصحة وعلى الأمن ذلك لأن الارتفاع المذهل لأسعار المواد المستهلكة خلق هاجسا يضرب بأطنابه على تفكير المواطن الذي أصبح عاجزا عن توفير لقمة العيش لنفسه ولمن يعيل.
ورغم أن الدولة أعلنت من مجموعة من الإجراءات لتخفيف من وطأة الارتفاع المذهل للمواد المستهلكة، فتح محلات للبيع بأسعار مخفضة،وتوزيع مجموعة من النقاط في مناطق مختلفة من الأحياء الشعبية،وإنشاء مركزية جديدة على أنقاض سونمكس.كل ذلك لم يساهم حتى الآن في التخفيف من وطأة الأزمة الحادة، لأن كل هذه الإجراءات لم تلامس الواقع المزري الذي يعيشه المواطن في الأحياء الهشة.
كما لم تساهم التدخلات التي تعلن هيئة تآزر بين الفينة أنها قامت بها في معالج الوضعية والتخفيف من المعانات،بل أن البعض من المتابعين يؤكد أن العائلات التي تستفيد من دعمها عن طرق خاصة تتمثل في تدخلا نافذين، وتوجه عبر وساطة العمد والمنتخبين، من نواب وسلطات إدارية.
أمر ارتفاع أسعار المواد المستهلكة، وانقطاع الماء عن مناطق متفرقة من البلاد،قد يكون إذا لم تتدخل الدولة في الوقت المناسب لحله جذوة لإشعال فتيل حراك شعبي يطالب بالعدالة وتوفير لقمة العيش التي أصبح الكثير من سكان الأحياء الهشة يتوق إليها في ظل الارتفاع المذهل لأسعار المواد المستهلكة.
ما يزال موضوع ارتفاع أسعار المواد المستهلكة هو الحديث الذي يشغل المواطن في الأحياء الهشة، حيث يطغى على كل المشاكل التي تعاني منها هذه الطبقة، يطغى على التعليم، وعلى الصحة وعلى الأمن ذلك لأن الارتفاع المذهل لأسعار المواد المستهلكة خلق هاجسا يضرب بأطنابه على تفكير المواطن الذي أصبح عاجزا عن توفير لقمة العيش لنفسه ولمن يعيل.
ورغم أن الدولة أعلنت من مجموعة من الإجراءات لتخفيف من وطأة الارتفاع المذهل للمواد المستهلكة، فتح محلات للبيع بأسعار مخفضة،وتوزيع مجموعة من النقاط في مناطق مختلفة من الأحياء الشعبية،وإنشاء مركزية جديدة على أنقاض سونمكس.كل ذلك لم يساهم حتى الآن في التخفيف من وطأة الأزمة الحادة، لأن كل هذه الإجراءات لم تلامس الواقع المزري الذي يعيشه المواطن في الأحياء الهشة.
كما لم تساهم التدخلات التي تعلن هيئة تآزر بين الفينة أنها قامت بها في معالج الوضعية والتخفيف من المعانات،بل أن البعض من المتابعين يؤكد أن العائلات التي تستفيد من دعمها عن طرق خاصة تتمثل في تدخلا نافذين، وتوجه عبر وساطة العمد والمنتخبين، من نواب وسلطات إدارية.
أمر ارتفاع أسعار المواد المستهلكة، وانقطاع الماء عن مناطق متفرقة من البلاد،قد يكون إذا لم تتدخل الدولة في الوقت المناسب لحله جذوة لإشعال فتيل حراك شعبي يطالب بالعدالة وتوفير لقمة العيش التي أصبح الكثير من سكان الأحياء الهشة يتوق إليها في ظل الارتفاع المذهل لأسعار المواد المستهلكة.