أصبح اليمين المتطرف أقرب أكثر من أي وقت مضى من الحكم في فرنسا. فالدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي أجريت الأحد 10 أبريل/ نيسان، حملت مجددا، على غرار استحقاق 2017، مارين لوبان وإيمانويل ماكرون إلى المرحلة المقبلة والحاسمة في المعركة الانتخابية. لكن "اللعبة" ليست محسومة سلفا. الكثير من المؤشرات تشير إلى إمكانية فوز لوبان في هذه الانتخابات. فهل تنجح لوبان في انتزاع مفاتيح الإليزيه من ماكرون؟