أعلنت وزارة الخارجية الروسية معارضة موسكو أي محاولة لتغيير السلطة في غينيا بطريقة غير دستورية، مطالبة المتمردين بالإفراج عن رئيس البلاد ألفا كوندي فورا.
وفي أول رد فعل رسمي على الانقلاب في غينيا، أصدرت وزارة الخارجية الروسية بيان جاء فيه" نتابع بقلق شديد تطورات الأوضاع في الجمهورية الغينية الصديقة حيث قامت مجموعة من العسكريين يرأسها القائد السابق لكتيبة القوات الخاصة مامادي دومبويا بالاستيلاء على السلطة بقوة السلاح".