
يطالعنا المشهد السياسي صباح كل يوم يمر من عمر الأيام التي تسبق افتتاح الحملة الرئاسية بتحالفات جديدة وانسحابات كتل من الأحزاب التي تشكل قوة فكرية أديولوجية وشعبية ضاربة مثل حزب تواصل ذ الخلفية الفكرية الإسلامية، وحزب التكتل ذا الخلفية اليسارية تضيف قوة على قوة القاعدة الشعبية الواسعة للحزب الحاكم( الاتحاد من أجل الجمهورية).