علن ولد الحسن ولد محمد رئيس المعارضة في موريتانيا تضامنه مع المدينة، التي وصفها بالمستباحة، ومع ساكنتها، كما عزى أسرة أهل ميناط، وهي الأسرة التي قتل ابنها ذو السبع سنوات طعنا بالسكاكين، ورميت جثته في منزل خرب في المدينة
وأدان الحسن ولد محمد استخدام السلطات في موريتانيا للقوة لتفريق سكان مدينة افديرك، واصفا المشاركين فيها "بمواطني المدينة الغالية".