الحوادث- عبرت مجموعة من أئمة المساجد،والناشطين في جماعة الدعوة والتبليغ عن رفضهم الشديد للقانون الذي نظمت له الحكومة أياما تشاورية لنقاشه، بين مخلف الفرقاء السياسية،والحقوقية،وعلماء من البلد.والمعروف بقانون النوع..والذي يرخص للدياثة،والانحراف حسب زعمهم.
وتعتبر الجماعة المناهضة لقانون النوع القانون النوع يحمل في طياته موادا مخالفة للشربعة،وهو امر غير مقبول في نظرهم،وهذا الرأي عبر عنه الإمام الجامع لمرابط ولد حبيب الرحمن.
بينما تعتبر جماعة اخرى من الفتوى والمظالم القانون المعروف بقانون النوع قانونا مهما لحماية المرأة من العنف،وليس فيه ما هو مخالف للقواعد الشرعية حسب زعمهم.
الخلاف، اثار جدلا واسعا بين العلماء والمهمتين بالشأن الديني في السارع العام،وهو ما أثار بعض الاصوات، وخروج البعض للتعبير عن رفصهم لقلنون النوع.