
أصدرت رئاسة الجمهورية مجموعة من المراسيم الرئاسية التي تضمنت تغييرات هامة في القيادات العسكرية العليا، شملت تعيين قادة جدد في مناصب استراتيجية لتعزيز فعالية القوات المسلحة وتطوير أدائها. وجاءت هذه القرارات في إطار تجديد هيكلة المؤسسة العسكرية عقب إحالة عدد من كبار الضباط إلى التقاعد، ما أتاح الفرصة لدماء جديدة لتولي مسؤوليات بارزة جات كالتالي:
اللواء محمد فال الرايس الرايس، قائدا للأركان العامة للجيوش.
اللواء إبراهيم فال الشيباني الشيخ أحمد، قائدا للأركان الخاصة لرئيس الجمهورية.
اللواء أحمد محمود محمد عبد الله الطايع، قائدا لأركان الدرك الوطني.
اللواء أب بابتي الحاج أحمد، مفتشا عاما للقوات المسلحة وقوات الأمن.
اللواء صيدو صمبا ديا، مديرا عاما للأمن الخارجي والتوثيق.
العقيد محمد الأمين محمد ابلال، قائدا لكلية الدفاع لمجموعة الساحل.
اللواء محمد المختار الشيخ مني، قائدا مساعدا للأركان العامة للجيوش.