أعلن الصحفي في التلفزة سيدي محمد ولد الامام من خلال تدونة كتبها على حسابه في التواصل الاجتماعي ( الفيس يوك) عن استقالته من نقابة الصحفيين، وقد لمح الصحفي على مجموعة من الأسباب كانت وراء انتمائه، وكان عدم ملامستها من خلال عمل النقابة هو مدافع للاستقالة،، تعد استقالة الصحفي إضافة جديد ترفع نسبة الاستقالات التي تم الإعلان عنها في الفترة الأخيرة من النقابة،وكانت التدونة التي أعلن فيها لصحفي استقالته من النقابة كالتالي
":تأكد لي أن نقابة الصحفيين لا تزيد عن كونها مصلحة أو قسما في مؤسسة ما وسواءا اعتبرت من لدن موظفيها عضوا مؤسسا أو منخرطا أو (شادية) فانتمائي ليس من أجل أن يجوب بعضهم الآفاق أو يضيف بعضهم الآخر عودا أو عودين للاسلاك الشائكة أو (بربلة) التي يحيط بها وقار تميزه عن عبيد الله إنما انتميت للنقابة من أجل ما نزاحم عليه ممن هو القاضي والمستفيد وأيضا من أجل حقوق لم تحرك فيها ساكنا :سنينا عددا.. اشكر مصلحة النقابة واشكر رئيسها الموقر ولا يملك الضعيف الا ان يستقيل لذلك زملائي انا استقيل"