سلم الفريق حننا ولد سيدي قيادة القوة العسكرية لدول الساحل المعروفة ب(G5) والتي كانت تقودها موريتان للجنرال عمر نامتا كاسما الذي اختاره الرئيس النيجري لقيادة القوة.
وكان الفريق حننا ولد سيدي قد نقل مقر قيادة القوة من مدينة يافارس وسط جمهورية مالي إلى العاصمةالمالية، وهو القرار الذي أثار لغطا واسعا بين المواطنين من سكان العاصمة.