الحوادث- رد الشارع على المؤتمر الذي عقده الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مساء الخميس،فجر الجمعة ب التجاهل ،وعدم الاهتمام.. فيما اتهمه البعض بالجنون والسفسطة..و طالب البعض بالتظاهر ضده والمطالبة بمحاسبته على الاحتقار السافر الذي ظهر من خلال ببطره وتكبره،ومحاولة تدخله في أمور الدولة والشعب، وما كان منه من نهب لثورات الشعب التي صنع منها الثراء الفاحش الذي يفتخربه.
وقد كان كذلك رد الطبقة السياسية أقسى خاصة من المقربين منه مثل الأستاذ سيدي محمد ولد محم الذي كان رئيسا للحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي ذكر في تدوينة كتبها على صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي بأنه ليس خير من يتكلم عن القوأنين وضبطها خاصة المنظمة للحزب،فهو من كان وراء تشكيل الاجتماعية لجنة خرقت قوانين الحزب خرقا سافرا بتكليفها بتسيير الحزب.
بعض المواطنين اتهموه بالخرف وشبهوه بعجوز مصاب بالخرف،بحيث مازال يظن او يتصور أن لديه تقدير من لدن العامة مما يعطيه الحق في الدفاع والمطالبة بالتدخل ،والعكس صحيح حسب هؤلاء الذين يؤكدون له أنه لايساوي قيمة حصبة من تراب بسبب ما تسبب فيه من ظلم ونهب لأموال الشعب الذي لعب به واستهزأ.