الحوادث- عبر الكثير من الأطر والفاعلين السياسيين الذين بذلوا جهودا كبيرة في الانتخابات التي أسفرت عن نجاح محمد ولد الشيخ الغزواني رئيسا للبلد. عن غضبهم من التعيينات الأخيرة وتهميشهم منها.وقد شمل ذلك الكثير من الدكاترة على مستوى الجامعة ،والذين كان دورهم فاعلا خاصة خلال الحملة الانتخابية.
أحد هؤلاء الدكاترة المتذمرين،هو أحد الفاعلين السياسيين على مستوى انواذيبو،وعضو في اكبر قوى سياسية عملت على مستوى ولاية نواذيبو،كما أنه كان وراء إحباط عملية خيانة ضد ولد الغزواني في تفرغ زينه قادتها سيدة من المقربين والفاعلين في جنجاح محمد ولد عبد العزيز حاليا رغم ان النظام شرع لها ذلك بتعيينها.
الدكتور الذي تفانى في خدمة الدولة الجديدة تعرض لصدمة قد تؤثر على آدائه المستقبلي ،وجماعته التي كانت قد عبرت عن امتعاضها في وقت سابق من خلال بيان نشرته على وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي..