كشف مصدر مطلع لموقع "الحوادث" أن التجاذبات الاخيرة والتسريبات والارتباك في كثير من الملفات، افقد لجنة التحقيق البرلمانية الكثير من المصداقية عند النظام وعند كافة الجهات المهتمة بالموضوع والساعية لمحاربة الفساد
وقال المصدر ان عوامل كثيرة زعزعت الثقة المطلوبة في التحقيق الذي كان منتظرا من اللجنة البرلمانية .. وهو ما سيؤجل او يلغي تقريرها او يشطب الكثير من الملفات التي كانت تتابعها
وكانت اللجنة قد اعلنت في وقت سابق عزمها اصدار تقرير نهاىي وواضح حول الملفات التي تحقق فيها في عشرية حكم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز