بعد الزوبعة التي أثارها تبني ولد عبد العزيز الرئيس السابق للجمهور الإسلامية الموريتانية لحزب الوحدوي الديمقراطي، الذي كانت بعض المصادر قد نشرت أن ولد عبد العزيز اشتراه من صاحبه، ولد عبد العزيز يزور مقر حزب الرباط الوطني من أجل الحقوق وبناء الأجيال، الذي يقوده السعد ولد لوليد، رفقة الوزير والسفير السابق اسلك ولد أحمد إزيد بيه.
وتأتي زيارة ولد عبد العزيز لحزب الرباط في ظل التحقيق الذي قاد إلى حجز الكثير من أمواله، وأموال صهره زوج ابنته أسماء محمد ولد امصبوع.
وما تزال الشكوك تدور حول خلفية زيارة ولد عبد العزيز لمقر حزب الرباط الذي يقوده السعد ولد لوليد.