الحوادث- تتضاعف نسبة جرائم الحرابة و السطو في الأحياء الشعبية التابعة لولايتي الشمالية والجنوبية.في الوقت الذي تشهد انخفاضا كبيرا الى درجة أن تسجيل جرائم السطو والحرابة يصل الى نسبة صفر في مقاطعة تبرع زينه التي كانت تسجل فيها أكثر حالات جرائم السطو والحرابة..وذلك بسبب وجود الأسواق والمؤسسات المالية والتجارية التي تجذب اطماع المنحرفين واللصوص.
الانخفاض الكبير لمستوى جرائم السطو والحرابة والسرقة بالكسر في مناطق تفرغ زينه،خاصة خلال الأسابيع الماضية والتي ارتفعت فيها نسبة الجريمة في توجونين.. يعود إلى الخطة الأمنية الحكيمة التي يضبط بها المفوض المركزي تحت إشراف المدير الجهوي لأمن ولاية نواكشوط الغربية من خلال تسيير دوريات راجلة،وأخرى في السيارات لبسط السكينة والاستقرار .
وحتى لا تخرج الوضعية عن السيطرة قام المفوض المركزي بتسيير دوريات في مركبات،وآخر ى راجلة تجوب المناطق الحساسة تخوشا من أي تفكير طائش.
وقد ساعد تنشيط الدوريات في ابعاد خطر المجرمين عن المنطقة..