الحوادث- عاشت مقاطعة تفرغ زينه خلال الشهر الماضي في ظل غياب المدير الجهوي الرسمي- الذي كان في عطلته السنوية-أحداثا متلاحقة لأعمال سرقة خزن من مؤسسات تجارية فيها أموال كثيرة.
اعمال السرقة التي استهدفت خزن محلات في تفرغ زينه،قطاع مفوضؤة الشرطة في تفرغ زينه ١-المركزية- التي كان أيضا رئيسها التي في جعلته السنوية وضع عليها البعض الكثير من إشارات الاستفهام.
ومع عودة المدير الرسمي طلب التحقيق والبحث في أعمال السرقة التي طالت خزن المال في المحلات،وتباشر الشرطة في تفرغ زينه ١ المركزية بقيادة رئيسها الذي عاد ه الآخر من راحته السنوية العمل في الكشف عن العصابات التي استهدفت المحلات وسرقة الخزن.
لكن فرقة البحث تعتمد في بحثها على الدوريات الراجلة في سوق العاصمة،بدل البحث في الأوكار التي يقدر أن تختفي فيها العصابة مثل أوكار لعب القمار التي يديرها أصحاب سوابق.
يبدو أن المدير العام للأمن ليس على إطلاع بما كان يحدث في غياب المدير الجهوي من أحداث وسرقات،انت السوق، و يحاول البعض في فرقة البحث بتفرغ زينة التغطية عليها،وتجاهلها ..